fireworksforweddings.co.uk

  1. تصريحات لرئيس الديوان الملكي الأردني السابق باسم عوض الله المتهم في ما يسمى بـ "قضية الفتنة" - موسوعة ادعمني
  2. الأردن.. السجن 15 سنة بحق | فلسطين أون لاين
  3. الأردن.. الملك عبد الله الثاني وعقيلته يدخلان الحجر الصحي إثر إصابة الأمير الحسين بكورونا - تركيا الآن

وقالت سي إن إن إنها اطلعت على الإفادة المنسوبة لعوض الله، لكنها لم تتمكن من تأكيد مصداقيتها. وأوضح عفيف أنه من السابق لأوانه إثبات مشروعية هذه الإفادة، مشيرًا إلى أن هذا التقييم سيتم خلال المحاكمة. وقال: "رغم أنني لم أطلّع على هذا الاعتراف، لكن أي مستند سواءً منسوب لباسم أو غير باسم، هذا المستند أثناء المحاكمة يقيّم، ولا بد من التأكد أولًا من مشروعية الدليل وحصوله بطريقة منسجمة مع أصول القانون". وأضاف "إذا تبيّنت عدم مشروعيته يتم استبعاده من البينات، وإذا ثبتت مشروعيته يوضع في ميزان العدالة. من السابق لأوانه الحديث عنه، ولا أحد حتى اللحظة يمكنه القول إن هذا المستند يشكل اعترافًا تتوفر فيه عناصر وأركان التهم المسندة كاملة في اللائحة، أم لا". وعن ربط "قضية الفتنة" بتدخل بعض الدول الخارجية، وفقًا لتقارير صحفية سابقة، قال عفيف: "وردت في أمور عادية جدًا في الملف". وعن علنية المحاكمة، أوضح عفيف أن الأصل فيها "العلنية" بموجب الدستور والقوانين الأردنية والاتفاقيات الدولية المصادق عليها، خاصة العهد الدولي للحقوق السياسية والمدنية، وأن القرار بخلاف ذلك هو من صلاحيات المحكمة، لأسباب تحددها. وتابع: "لا تكون المحاكمة سريّة إلا إذا وجدت المبررّات، كالخشية من التأثير على مصلحة بعض الأشخاص كما يحدث في القضايا العائلية".

تصريحات لرئيس الديوان الملكي الأردني السابق باسم عوض الله المتهم في ما يسمى بـ "قضية الفتنة" - موسوعة ادعمني

صلاة الظهر في مكة

وخضع الأمير وعوض الله للتحقيق لبعض الوقت. وجاء في لائحة اتهام نشرتها وسائل إعلام رسمية أن حمزة، الأخ غير الشقيق للملك عبد الله والذي جُرد من ولاية العهد قبل نحو 20 عاما، أعطى موافقته لعوض الله للضغط في عواصم غربية والرياض بهدف توليه الملك. وأوضح سياسيان بارزان مطلعان على القضية لرويترز بعد أن طلبا عدم نشر اسميهما أن عوض الله من أقرب المستشارين الاقتصاديين لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مما عقّد التحقيقات القضائية. وأضافا أن عمّان رفضت طلبا من الرياض بتسليمه دون أن يذكرا مزيدا من التفاصيل. وقال الملك عبد الله بعد الكشف عن الخلاف إن الفتنة وُئدت، ووصفها بأنها الأكثر إيلاما ذلك "أن أطراف الفتنة من داخل بيتنا الواحد وخارجه". وكشف ما حدث عن أول شقاق خطير داخل الأسرة الهاشمية الحاكمة في سنوات وهز صورة البلاد التي كانت تعتبر واحة للاستقرار وسط منطقة مضطربة. فرانس24/رويترز

نحو إطلاق المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي في الربع الأول من العام المقبل حكومة أخنوش.. فرض ضرائب على الثلاجات وآلات غسل الألبسة! تحليل.. هل تنسحب فرنسا من الجناح العسكري للناتو لعدم دعمه مؤخرا لمصالحها الامبريالية؟ المركز الدولي للدبلوماسية: طرد البوليساريو من الاتحاد الإفريقي "مسألة وقت" د.

الأردن.. السجن 15 سنة بحق | فلسطين أون لاين

  1. تمويل بدون كفيل الدمام – تمويل شخصي بدون تحويل راتب
  2. الأردن سيبدأ محاكمة رئيس الديوان الملكي السابق وأحد أقارب الملك بتهم التحريض على النظام
  3. ملفات الشرق | الشرق الأوسط
  4. السلطات الأردنية تعتقل رئيس الديوان الملكي السابق
  5. محكمة التمييز الأردنية تؤيد الحكم الصادر من "أمن الدولة" على رئيس الديوان الملكي السابق | Euronews
  6. التجاري وفا بنك تسجيل الدخول
  7. رقم فندق دار التوحيد
  8. الأردن: الحكم على رئيس الديوان الملكي السابق و الشريف حسن بن زيد بالسجن 15 عاما | صحيفة مراسلون
  9. اعادة تعيين كلمة المرور وزارة الصحة السعودي
قطع غيار سوناتا 2016

مداخلة الكاتبة والصحافية لميس أندوني من الأردن في بداية جلسة النطق بالحكم، تلا رئيس المحكمة المقدم القاضي العسكري موفق المساعيد وقائع الدعوى وتفاصيل لائحة الاتهام. وقال إن عوض الله والشريف حسن يرتبطان "بعلاقة صداقة منذ عام 2001 ، كما يرتبط الأخير بعلاقة القربى والصداقة بالأمير حمزة بن الحسين". وقال إنهما حملا "أفكارا مناهضة وتحريضية ضد نظام الحكم السياسي القائم في المملكة وشخص جلالة الملك عبدالله". "مشروع إجرامي منظم واضح المعالم محدد الأهداف" وأكد المساعيد أن "إرادتيهما التقتا في مشروع إجرامي منظم واضح المعالم محدد الأهداف يهدف إلى ترجمة أفكارهما المناهضة والتحريضية والمناوئة إلى واقع عملي"، مشيرا إ لى أن هدف المشروع "إحداث الفوضى والفتنة والفرقة داخل المجتمع الأردني"، و"بث خطاب الكراهية تجاه نظام الحكم السياسي القائم". ودين الشريف حسن كذلك بتهمة حيازة مادة مخدرة وبتهمة تعاطي مادة مخدرة (الحشيش) وحكم عليه بالسجن لسنة واحدة ودفع غرامة مقدارها 1000 دينار (1400 دولار) لكل من التهمتين. لكن المحكمة تطبق العقوبة الأشد، وهي السجن 15 عاما. وأكد محاميا الدفاع عن المتهمين محمد العفيف وعلاء الخصاونة أنهما سيطعنان في القرار.

الأردن.. الملك عبد الله الثاني وعقيلته يدخلان الحجر الصحي إثر إصابة الأمير الحسين بكورونا - تركيا الآن

وكان محامي عوض الله قد صرح بأن هيئة الدفاع تتجه لطلب شهادة الأمير حمزة بن الحسين ولي العهد السابق والأخ غير الشقيق للعاهل الاردني الملك عبدالله الثاني، في "قضية الفتنة". وقال عفيف، يوم الخميس، إن لائحة الاتهام تستند إلى البيّنات المتوفرة، سواءً بينات شخصية أو خطية أو فنّية تتعلق "بتفريغ محتوى الهواتف الخلوية" للمتهمين، مضيفًا أن تنظيمها اعتمد على وجهة نظر المدعي العام وتقييمه. واستندت لائحة الاتهام إلى جملة من الوقائع والاثباتات وإفادات المتهمين وعدد من الشهود، ليس من بينهم الأمير حمزة بن الحسين. ورجّح عفيف أن يكون الأمير حمزة ضمن طلبات الدفاع ليكون "شاهد دفاع في القضية"، إذ لا يوجد ما يمنع من الناحية القانونية، بحسب قوله. وأضاف عفيف: "من الممكن أن يكون الأمير حمزة شاهد دفاع في القضية، لأن موكّلي باسم، والشريف بن زيد، مصرّان أن يكون شاهد دفاع. ويبرر المتهمان طلبهما بأن الأمير حمزة ورد اسمه في كل صفحة من لائحة الاتهام وقرار الظن، وعلى أنه رئيسي في القضية، بحسب عفيفي الذي أضاف "أنا سأطلب ذلك لأن موكّلي يريد ذلك". وقال عفيف، الذي ترأس هيئة محكمة أمن الدولة العسكرية لسنوات، إنه لا يوجد ما يمنع مثول الأمير حمزة، كعضو في العائلة الملكية أو أي من الأمراء، كشهود دفاع في أي قضية.

هذا المحتوى تم نشره يوم 09 سبتمبر 2021 - 22:01 يوليو, من سليمان الخالدي عمان (رويترز) - قضت محكمة التمييز، أعلى محكمة استئناف أردنية، يوم الخميس بتأييد الحكم الصادر على رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله وعلى الشريف حسن بن زيد، أحد أفراد العائلة المالكة، بالسجن 15 عاما بتهمة محاولة زعزعة استقرار البلاد. وأكدت محكمة التمييز ثبوت الأدلة التي تدعم حكما أصدرته محكمة أمن الدولة في يوليو تموز على عوض الله، الذي لعب دورا كبيرا في اتجاه تحرير الاقتصاد الأردني، والشريف حسن بن زيد الذي تربطه صلة قرابة بعيدة بالملك عبد الله. وقالت المحكمة في بيانها الذي رفضت من خلاله طلب الطعن على الحكم "إن الأفعال الثابتة التي اقترفها المميزان تمثلت بأفعال مادية وأنشطة ملموسة تجسدت في أساليب ووسائل قصد منها التشجيع والحث على مناهضة نظام الحكم السياسي في الأردن". وألقت السلطات القبض على المتهمين في مطلع أبريل نيسان بعدما تم وضع الأمير حمزة، ولي العهد السابق، رهن الإقامة الجبرية في منزله على خلفية اتهامات بالتواصل مع أطراف خارجية في مخطط لزعزعة استقرار الأردن. وأحدثت هذه القضية التي عُرفت بقضية الفتنة صدمة في البلاد لأنها كشفت خلافات داخل الأسرة الهاشمية الحاكمة التي ظلت في السنوات الأخيرة ركيزة للاستقرار في منطقة مضطربة.

ولكن حكومة السويد تدخلت في أمره تقديراً منها لكفاياته العلمية، وسعت لدى روسيا حتى أطلق سراحه، وانتدبته الحكومة السويدية للتدريس في جامعة أوبسالا، وفي أثناء الحرب أيضاً منح الدكتور بارني جائزة نوبل للطب، وأضحى علم الأعلام في طب الأذن؛ وله في هذا الميدان بحوث علمية شهيرة؛ وقد أنفق حياته منذ إطلاقه من الأسر كلها في السويد حتى توفي فيها

Fri, 24 Dec 2021 20:04:21 +0000